لو..
" كان زميله عماد عبدالله الزعبي ، في وزارة التعليم العالي ، يحمل السيجارة في يده ، ولا يشعلها ".
" كان زميله عماد عبدالله الزعبي ، في وزارة التعليم العالي ، يحمل السيجارة في يده ، ولا يشعلها ".
لـو أنَّ كلّ مدخّــــــنٍ (كَعِمــــادِ) |
||
لم يبقَ ثمَّــــة من عليلِ فــــؤادِ
|
||
وَلَـما شكا (الأوزونُ) جُرْحاً
دامياً
|
||
في جسْمِــــهِ من كـثرةِ الإفسـادِ
|
||
ولأصبحَ (السّرطانُ) في أوطاننا
|
||
في نُدْرَةِ الأصحــــــابِ والعُـوّادِ
|
||