.

.

السبت، 15 فبراير 2014

عن سيرتي

عن سيرتي

كم سائلٍ بحفاوةٍ عن سيـــــــــــرتي







ماذا كتبتَ .. وهل عرفنا حَجْمَها؟

أنا لا أتيــــــهُ .. بسيرةٍ ورقيّـــــــةٍ







سرعانَ ما تبلى .. وتفقدُ اسْمَــــــــها

إني لأطمــــــعُ أنْ يخلّــــــدَ سيـــــرتي







(مَلَكٌ)، يزينُ على يميني رَسْمَها!

حتى إذا أخفتْ شمـــــــــــالٌ (سيرةً)







من قبحها، كَشَفَتْ يميني وَشْمَها!