.

.

الجمعة، 28 فبراير 2014

تحت شمس القضاء

تحت شمس القضاء



انتبـهْ.. فالحـياةُ تركــــضُ ركضاً


ليس من راحـــةٍ هنا.. أو قــــرارِ

عشْ كما شئتَ، لن تعيشَ طـويلاً


فالـرّدى في نهـايـــــةِ المشــــوارِ

لحـظة.. ثمّ نستفـيــقُ.. سِـــراعاً


لحســابِ المهيمــــــنِ القهّـــــــارِ

كـلّنا .. كلّنا هنـــــــاك  ســـــواءٌ


تحت شمسِ القضاء..، دون إزارِ

ليت شعري.. ماذا يكونُ جزائي


جنّــــة الخلْـــدِ.. أم سعـير النّارِ!