صمود
كُسِرَ السيــفُ في يـديّ ، ولكــنْ
لـمْ أزلْ صامداً ،
أقاتـــلُ وحْــدي
ما أبالي أكـــان سيـفي مـعـي أمْ
كان شعـري عـند اللقا
والتحَــدّي
لي لسـانٌ أشدّ فتكاً من السّيـفِ
وكـــمْ بــــذّه مـضــــاءة حَــــــدّ
ويــل يا ويــلَ .. مَـنْ يلاقـي مَـنْ
الأعـداء ، كمْ جثـةٍ لهمْ دون لحْـدِ